Detailed Notes on رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي

شفق نيوز/ كشف أمين عام حركة "كفى"، النائب السابق في البرلمان العراقي رحيم الدراجي، يوم السبت، عن سبب اعتقال مدير شركة البطاقة الذكية "كي كارد" في العراق بهاء عبد الحسين.

قصة بهاء عبد الهادي ليست مجرد ابتكار تكنولوجي؛ بل تدور حول الاستفادة من التكنولوجيا لتحقيق الصالح الاجتماعي.

تكريس المخطط الاستعماري.. هكذا تسعى إسرائيل لتغيير الوضع القانوني للجولان المحتل

الرئيس السيسي يؤكد لـ«أبو مازن» تضامن مصر الثابت مع القضية الفلسطينية

أصبحت هذه المرحلة الأساسية الأساس لتطوير تفكيره التحليلي والريادي، والذي لعب فيما بعد دورًا رئيسيًا في حياته المهنية.

تسجيل الدخول لعرض مزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث

يخصص رجل الأعمال أيضًا الأموال لتطوير برنامج تدريبي للمتخصصين العاملين مع الأطفال والمراهقين المصابين بمتلازمة ما بعد الصدمة.

وقال الدراجي، لوكالة شفق نيوز، إن "مدير شركة البطاقة الذكية "كي كارد" بهاء عبد الحسين يدفع ثمن اعتقاله لعدم مشاركته لأحد ديناصورات الفساد في العراق، وبعلم السلطة".

‫شبكة‬ ‫عبر‬ ‫رواتبهم‬ ‫يتلقون‬ ‫الحكومة‬ ‫موظفي‬ ‫من‬ ‫اآلالف‬ ‫مئات‬ ‫العراقية‬ ‫الحكومة‬ ‫وزارات‬

وكانت هذه بداية رحلة طويلة إلى عالم التكنولوجيا الرقمية والمالية.

وللمترجم أشعار كثيرة جوهرية النفثات صحاح، وعرائس أبيات ذات وجوه صباح، منها قوله من قصيدة يمدح بها الأستاذ العلامة شمس الدين السيد محمد أبا الأنوار بن وفا أطال الله بقاه، ويذكر فيها نسبه الشريف منها:

السيد مرتضى الزبيدي بن محمد بن محمد بن محمد بن عبد الرزاق بن عبد الغفار بن تاج الدين بن حسين بن جمال الدين بن إبراهيم بن علاء الدين بن محمد بن أبي العز بن أبي الفرج بن محمد بن محمد بن محمد بن علي بن ناصر الدين بن إبراهيم بن القاسم بن محمد بن علي بن محمد بن عيسى بن علي بن زين العابدين بن الحسين السبط الإمام الفاضل والهمام الكامل، قال صاحب عجائب الآثار في ترجمة هذا السيد المعدود من الأخيار، هو علم الأعلام، والساحر اللاعب بالأفهام، الذي جاب في اللغة والحديث كل فج، وخاض من العلم كل لج، بهاء عبدالحسين عبدالهادي المذلل له سبل الكلام الشاهد له الورق والأقلام، ذو المعرفة والمعروف وهو العلم الموصوف، العمدة الفهامة والرحلة النسابة العلامة، الفقيه المحدث اللغوي النحوي الأصولي، الناظم الناثر.

ولو أن فيوضات العلوم والمعارف من غير حماكم لا تستماح، وممدات المنح والعوارف من غير حيكم لا تستباح، ولكن رأى الإطاعة في ذلك مغنما، وتحقق التباطؤ في مثل ذلك مغرماً، فأشرق أفق سعد القبول بمقياسه، وسعى قلم الإجازة في الخدمة على كراسه، وعطر بيان أسانيد العوالي فردوس الأسناد بأنفاسه، وهبت غالية نسائم كمائم اللطائف، وهبت بارقة غمائم المشارق والمراشف، وتمايلت أفنان الاتصال برماح علو الإسناد، وسقى قلم التحرير رياض الإجازة من جريال الإمداد، فدونكها إجازة خاصة، على مدارج كمالاتك ناصة، كأنها عروس جليت بالتاج، وحليت بأفخر ديباج، ولولا مخافة طول العهد، والتماس السعد في الحث على إنجاز الوعد، بتنضد تاج الملفقات، لكانت مفلقات الكلم المتفرقات، بغيث ذكركم المنسجم مجلدات، فهي بطاقة تحمل في كل كلمة غريدة بان، وتنفث السحر في عقد البيان، فامتط غارب سنامها، واهتصر ثمرات نظامها، دمت لذروة المعالي متسنماً، ولأنفاس رياض السعادة متنسماً آمين.

إلى جانب النجاحات التي حَقَقّهَا في مجالاتِ التكنولوجيا الماليةِ والأعمالِ الخيرية، لا يزال بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي يَطْمَحُ إلى مزيدٍ من الابتكارِ والتوسع في المستقبل. فهو يَعَتَقِدُ أنّ التكنولوجيا المالية يُمكِنُ أن تلعبَ دوراً محورياً في تَحسينِ مُستوى المعيشةِ في العِراق وفتحِ فُرصٍ اقتصاديةٍ جديدةٍ للشباب.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *